عرفته اول ماعرفته مرشدا ومودبا واستاذا وعالما واا وصديقا فكان بعد ذلك كله حبيبا
طيب القلب نقى السريرة يأخذك بتواضعه الى رحاب السعادة فتجد نفسك اسيرحضرته
ثم لا تجد مقاومة ،تذهب الساعا فى رحاب جلسته كانها ثوانى ،لو انك قضيت عمرك
كله بين يديه ما مللته ولا ملل علمه،عندما يفتح لك قلبه تجد امواجا من الرومانسية المخبأة
تجتاح اساريرك فخضع اسرارك الى قلبه الكبير.
بارك الله فى عمرك يا استاذى العظيم
ولك منى كل الشوق والتقدير.
""علاء صابر